حاوره منتظر ال هلال – شبكة القطيف الرياضية
أشتهر بحبه و عشقه للنور كان علامة فارقة في المحافل السنابسية شجع و أزر الفريق في مختلف صالات المملكة في غربها وشرقها ، بجانب تشجعيه للنور لم يبخل في مؤازرة بقية أندية المنطقة في مختلف الفئات و الدرجات، ضيفنا لهذا اليوم بشبكة القطيف الرياضية هو أبن قرية الدراز البحرينية حسن راشد الدرازي “أبو راشد”
١- بالبداية نبارك لكم الشهر الفضيل ؟
الله يبارك علينا وعليكم ويعود الجميع ان شاءالله بحال افضل.
٢- منذ متى وأنت تتابع و تؤازر النور ؟ و ما سر عشقك له ؟
بداياتي بتشجيع نادي النور كانت في موسم ٢٠١٠ في قبل نهائي الكاس مع مضر وفي النهائي مع الخليج واحرز البطولة نادي النور وكانت الدعوة من الأخ السيد مصطفى درويش.
٣- ماهي أبرز العوامل التي أدت لتحقيق النور لثلاثية الموسم الماضي و المنصرم؟
الاستقرار على مستوى الجهاز الفني واللاعبين وجلب محترفين على مستوى عالي وعمل جبار من مجلس الادارة.
٤-برأيك كيف يمكن للنور تكرار الثلاثية موسماً
ثالثٌ على التوالي ؟
بالإستقرار على جميع المستويات.
٥- حدثنا عن البطولة الآسيوية التي لم يوفق النور في تحقيقها بالرغم من إبرامه لصفقات من العيار الثقيل ؟
اعتقد بأن نظام البطولة ظلم نادي النور كثيراً حيث انه قدم مستويات كبيرة وخسر مباراة واحدة امام البطل لخويا الذي حقق البطولة بفارق الاهداف.
٦- بعيداً عن النور والدوري السعودي سمعنا بأنك منتمي الى نادي بحريني ؟ ما اسم النادي وماهو دورك الوظيفي هناك ؟
انا انتمي الى نادي الاتفاق البحريني الذي يقع في قريتي العزيزة الدراز ودوري في النادي هو رئاسة رابطة الجماهير وإداري الفئات السنية في لعبة كرة اليد.
٧- ماهي أبرز الفروقات بين الدوري البحريني و السعودي ؟
ابرز الفروقات من وجهة نظري هي وجود المحترفين في الدوري السعودي واللعب بنظام الذهاب والإياب بينما في البحرين لا توجد صالات كافية لعمل هذا النظام.
٨-ظهرت في الفترة الاخيرة كتابات متعصبة من البعض في حق أنديتها و الأندية الاخرى فماهو تعليقك على ذلك ؟
اتمنى من كل الجماهير ترك هذه العادة السيئة والتفرغ لتشجيع انديتها افضل من الكتابة التي لا تخدم النادي ومعظمها تسبب العداوات بين أندية المنطقة.
٩-مشهد رياضي لا يغيب عن مخيلتك ؟
الاحتفال بأول بطولة لي مع النور موسم ٢٠١٠
١٠- كلمة اخيرة ؟
كلمة شكر اوجهها للأستاذ حسين العبكري ولجمهور النور ولأخواني اللاعبين والى شبكة القطيف الرياضية على هذا اللقاء.