بقلم / ناصر محمد نمي-فرسان الرياضة
نقف اليوم في هذا المقال مع امرأة بحرينية لها بصمات وباع طويل في العمل التربوي منذ الثمانينيات وحتى الآن ولها إسهامات رافقت مسيرة حياتها منذ الطفولة في العمل الخيري والاجتماعي كيف لا وهي من أسرة عريقة امتزجت بحياتها منذ الصغر والتربية الصالحة والمبادرات المجتمعية المختلفة من ثقافة شربت وامتزجت بحياتها اليومية من البيت والمدرسة والمجتمع، من مواليد مدينة المنامة عاصمة البحرين من أسره ( المهزع ) تلك الأسرة التي لها مكانة اجتماعية في أوساط المجتمع البحريني.
درست وتعلمت وعملت في المجال التربوي كمعلمه ومشرفه تربوية وأداريه في وزاره التربية والتعليم تقلدت العديد من المناصب القيادية في قيادة وتمثيل المرأة البحرينية والدفاع عن قضاياها المختلفة منها،أمين السر لجمعية المرأة المعاصرة البحرينية،عضوة في فريق جمعة خير التطوعي والذي له الكثير من الأنشطة التطوعية في مختلف مناطق البحرين.
ساهمت في الاعمال التطوعية بحضور البرامج التدريبية والورش التالية:
حضور ورشة الابداع والابتكار للعمل التطوعي للدكتوريوسف محمد.
حضورورشة عمل النظام الدستوري في مملكة اليحرين وقانون المنظمات الاهلية بمعهد التنمية السياسية.
اجتياز البرنامج التدريبي لبناء القدرات في مجال رصد حقوق الانسان لمؤسسات المجتمع المدني
اجتياز الدورة الثانية في مجال حقوق الانسان بتنظيم من وزارة الخارجية بمملكة البحرين بوزارة الخارجية.
الحصول على شهادة شكر وتقدير من مركز انماء للتربية الخاصة بمناسبة يوم العمال…
مثلت البحرين في الكثير من الندوات والمؤتمرات والمحافل الدولية.
إدارات العديد من الندوات الاجتماعية وحقوق الإنسان ودربت الكثير من المدربين ليكونوا عناصر فاعله في خدمة المجتمع البحريني في مجالات مختلفة.
الأستاذة نجاة جهودها متواصلة ونشطة وسخرت جل قدراتها لخدمة المجتمع.
تعتبر أحد رواد المجتمع البحريني لا سيما في المجالات التربوية والاجتماعية الخيرية
وناشطه في مجالات حقوق الإنسان،مشاركة بفعالية في برنامج وفعاليات عيد الأضحى المبارك عبر مركز إنما لتربيه الخاصة.
كرمت من رئيس الوزراء الراحل الأمير خليفة بن سلمان ال خليفة تغمده الله بواسع الرحمة تقديرا لجهودها المتميزة.
لها تكريمات متعددة من وزارة التربية والتعليم
وتقديرا منا نقف مع محطات مختلفة من حياتها في ذلك المقال عبر نشرة الفرسان الإلكترونية، ولا يزال روح العطاء والإنجاز يلازم يومياتها بكل جهد ومثابرة وكانت محل تقدير واحترام المجتمع الذي نحن جزء منه.